دائما أو دعني أقول غالبا ما نجد المرأة مظلومة لكن في هذه القصة المرأة ظالمة،حين بدأت القصة أنتظر ثغرة لهذا الرجل لأقول استحق ما أصابه فهذه ملة الرجال لكن حين سردت بطلة القصة موته قطعت انتظاري في إيجاد هذه الثغرة أشفقت عن عشقه لها و هيامه بها لم تكن جديرة بهما لكن توبتها في نهاية القصة أشفعت فعلتها...أما في ما يخص تقييمي للكتاب فأرى أن المرأة بالغت حين كتبت قصة حياتها و تركتها في يد الكاتب...ما سردته لنا من أحداث يعيشها معظم الناس ما دفعني لأتمم الكتاب هو انتظاري لثورة سيعلنها الرجل ذاك لكنه حال دون ذلك....