ثالث تجربة لي مع الكاتب الجميل المنسي قنديل بعد يوم غائم في البر الغربي وقمر على سمرقند ولم يخذلني فى الثلاث يحتغظ بجماله وأناقة أسلوبه ومعنا هنا رواية تحمل من عنوانها الكثير بكل ما يمثله الواقع من إنكسار للروح وتحطيم للأحلام رواية مفجعة جميلة في كآبتها إن كان هناك للكآبة جمال .. عموما أرشحها لحضراتكم للقراءة وبقوة .. قراءة ممتعة إن شاء الله ، ودمتم ...