كتاب رائع، يعرض لمحات من فنون الأدب العربي وجواهره منذ عصر الجاهلية إلى عصر شوقي وحافظ.
إذا تعذر عليك قراءة العقد الفريد أو الأغاني فلا تفوّت قراءة جواهر الأدب.
وكما يقول المؤلف في المقدمة: "أودعت هذا الكتاب ما وقع عليه اختياري، لا من نثري وأشعاري، فليس لي من الافتخار أكثر من الاختيار".
وكما قيل في مقدمة الناشر: "إن هذا الكتاب سِفْرٌ جميل، يكاد يكون للطالب مرجعاً هاماً، وللمسافر رفيق طريق، وللندوات خير جليس، وللأديب تذكرة ونيس".
هذا الكتاب يشحذ القريحة ويسلي النفس ويصل بين كتابات المتقدمين والمتأخرين.