وقال ابليس ﻷدم هل أدلك علي شجرة الخلد وملك لايبلي؟ والكلمة الطيبه كشجرة طيبه أصلها ثاببت وفرعها في السماء تؤتي أكلها كل حين ،، ومثل نور الله كمشكاة في مصباح في زجاج زيته يوقد من شجرة مباركه...أذا الشجرة التي ضلل بها ابليس أدم عليه السلام ووعدها الله للذاكرين له والتي زيتها يضئ بنور الله للعارفين له جل وعلي هي الشجرة التي عناها عمار علي حسن في رحلة السالكين للشجرة المباركة التي قصدها الجان والسلاطين والسحرة ولم يدركها الا العارفين السالكين الذين تساموا عن الشهوات وارتفعوا عن الغرائز وذهدو في الدنيا،، ، هذه الشجرة لا ارض تنبت فيها جذورها ولا فضاء يحتوي اوراقها وثمارها انما ارضها قلب العابد العارف وثمارها ترف خفاقة في روحه،،، الفكرة اكثر من جيدة ولكن المحتوي فيه كثير من الوصف والاحداث التي تصل لدرجة اﻷطاله والحشو الزائد واحيانا يمكن وصفها بالثرثره وكان يمكن الوصول بالفكرة في عمل روائي اقل حجما واعظم اثرا او حتي قصه قصيره مكثفه فكلما اتسعت الفكرة ضاقت العبارة