كانت قراءة ماتعة لأبعد حد.
لماذا نحب أن نقرأ؟
لماذا أحببنا هذا الكتاب ولم نحب ذاك؟
باموك سيجيب ويسمي الأمور بمسمياتها. وإن كانت هنالك غمامة حول قراءة الأدب ورد فعلنا منه ستزول بعد هذه التجربة والجميل في الأمر أن الكتاب سهل خالي من التعقيد وموجّه لجمهور القراء بعيداً عن تعقيدات النقد الأدبي بمصطلحات مختصة.