تجربة أذهلتني في زمن تقديس التابوهات... مشكلتي كانت في التركيز على الحوار، بعض الأحيان يكون الراوي كالطير المحلق يلم بكل الأشياء ، وبعض الأحيان بكون الراوي هي البطلة نهلة.. تكوين الجمل كأنها مترجمة من لغة اجنبية... التمست الكثير من التكرار في بعض الأحداث وروايتها بجمل جديدة... النهاية كانت ستكون اروع لو تركتها مفتوحة للقارئ، فهي شرحت رؤيتها للنهاية اكثر من صياغته بحبكة مدروسة... كلها على بعضها حلوة وتجربة نحتاج الى امثالها في مجتمعاتنا الراقدة تحت السبات التابووي