من إحدى غرائب الكنفاني أن النهايات تبكيك ولا تروق لك ولكن في النهاية تشعر أنها النهاية الأمثل والأجدر التي ينبغي أن تكون عليه الرواية ، وتكمن العبقرية في هذه الرواية تحديدآ أن الأمور نفسها تم التعاطي معها لأمرين مختلفين الأولى للإدانة والثانية للبراءة ، والصمت لا غير الصمت كان سيد الموقف والأفكار والإعدام ، الصمت حينما يفقد الكلام قيمته أو غير من الواقع أي شيء
الشئ الآخر "من قتل ليلى الحايك؟" > مراجعات رواية الشئ الآخر "من قتل ليلى الحايك؟" > مراجعة ولاء ابو حامد
الشئ الآخر "من قتل ليلى الحايك؟"
تحميل الكتاب