المراجعة في نقاط سريعة:
بخلاف الشخصيات والأحداث في نادي السيارت، فكل الشخصيات مكررة في روايات سابقة أو حتى أفلام أبيض وأسود
ماعدا شخصية الكو شايف وهي الشخصية الرئيسية في الرواية وأكثرها جدة..،
فشخصية الكو الخادم السيد أراها شخصية جديدة وغير مسبوقة
ما زال علاء الأسواني مصر على إقحام الإباحية بطريقة فجة وهو أمر محيرني الصراحة، ومش لاقيله تبرير.
في مقدمة الرواية حسيت إن علاء الأسواني بيمدح نفسه، إنه قد إيه بيهتم بكتابة الرواية وبيتفاني فيها وبياخد وقت طويل في كدا
لاحظت إن الأسواني لم يحدد بالضبط وقت الرواية في الأربعينيات، حيث لم يذكر أي حاجة تدل على أحداث مهمة في هذا الوقت
على الرغم إنه مذاكر كويس الفترة دي وذكر على سبيل المثال بعض أنواع السمن، إلا أنه لم يذكر نهائيًا كتّاب ولا سياسيين، ولا مفكرين، ولا أي شخصية مؤثرة في الفترة دي
لاحظت أن كل الشخصيات النسائية متعاطفة مع المصريين
وجدت أن شخصيات داجمار وروز وتفيدة السرساوي هي شخصيات مكررة.
جاءت النهاية برغم طول الرواية غير مرضية