يحكي هذا العمل عن شاب كان يتعلم في الخارج. رجع يوما ما بعد انتهاء دراسته. بعد ذلك يلتقي بشخص غريب لم يكن من أهل البلدة الأصليين. يقتربان من بعضهما البعض، ويكشف الشاب الكثير من أسرار الرجل الغريب، تدور الأيام ويموت الرجل وتحدث بعده أحداث غريبة... لم يعجبني هذا العمل لوجود مشاهد لا يسمح بها لمن هم أقل من عمر ١٨.
لغته جميلة وهذا ما يعجبني في أعمال الطيب صالح.
لا أدري ما الذي يجعل من الكتّاب العرب أن يكتبوا ويتحدثوا في او عن هذه المشاهد.
هذه المشاهد تجعل من القارئ يشمئز.
*ملاحظة:
لا أنصح بها لمن هم في عمر ١٨ أو دون ذلك.