"حمام الدار لا يغيب وأفعى الدار لا تخون" تلك هي أحجية ابن أزرق التي أصابتني في مقتل واربكتني .. ماذا بعد؟ ماذا تخبئ بين طيات صفحات الرواية لنا يا سعود من مفاجآت .
رواية مختلفة عن سابقاتها تماماً تتطلب تركيزك الكامل والا تهت بين السطور وأعدت قراءة الفقرة من جديد وهذا ما حدث معي مرات عديدة ، أجبرتني على البقاء متيقظة بعد ان تجاوزت منتصف الأحداث لا اغفل عن شاردة ولا واردة متلهفة ماذا بعد؟ ماذا حدث؟ حتى اقتراب النهاية بدت تتفكك لنا الأحجية وتكشف المستور .
راقت لي ، ربما .. فأنا لازلت في حيرة !! .
.
.
.
.
20-11-2017