وينتهي الشعر والشاعر حين يبتدئ القمع والانقلاب العسكري!! هي ليست مصادفة قدرية كمصادفات أقدار شخصيات هذه الرواية الشعرية النابضة بل هي الحقيقة الدائمة المتكررة في كل مكان وزمان! ينتهي الشعر والبراءة والحلم والانسانية مع كل قمع آت ..نقرأ هذه الرواية الصغيرة حجما لنملأ الروح بنبض الناس الصافي وتدفقهم الانساني الذي لا تحده رؤى أو فلسفات زائدة!!
ساعي بريد نيرودا (صبر متأجّج) > مراجعات رواية ساعي بريد نيرودا (صبر متأجّج) > مراجعة Ahmad Al Khalidi
ساعي بريد نيرودا (صبر متأجّج)
تحميل الكتاب