وضعت ثلاث نجمات كتقييم لها رغم أنها أقل من ذلك بكثير, فالحشو فيها لا يُطاق
اللغة الرائعة والأسلوب الشاعري الخلاب هو نفسه كما بسابقيها لم يتغير, لكن القصة بلى أي معنى ولا تحمل أي رموز, مجرد مذكرات جنسية بأسلوب راق غير مبتذل لا غير.
ليثها توقفت عند ذاكرة الجسد أو حتى فوضى الحواس.