رواية ذات وقع مؤلم بأكثر من وجع ( العوز الغربة الحرب العشق والفراق و نهاية مفتوحة تترك ل خيال القارئ، الذي ربما ينسج بداية جديدة ل يحيى قد يتلاقى فيها ب أمه
..
وجوده مع اخته في نفس المركبة التي تقل كل منهما ل مصير مختلف دون ان يتعرف أحدهما الى الآخر ! ليكن مشهد البدء هو فصل الختام ولم تنته غربة " يحيى الغريب" ..!
"عيناها تذكراني بعيني حياة. تلكما العينان اللتان تثقبان القلب وتتركانه دامياً وتمضيان دون أن تسعفاك بكلمة"
شكراً أبجد :)