وهذا آخر عهد أحلام مستغانمي مع الكتابة الجادة. وككل آخر عهد، لا نجد فيه إلا محاولات للإمساك بتلابيب النجاحات السابقة أو استحضارها أو... الاكتفاء بها.
لا أدري ما الذي نقص.. شيء ما بدأ يختفي من كتابات أحلام بداية من هذه الرواية.
وهذا آخر عهد أحلام مستغانمي مع الكتابة الجادة. وككل آخر عهد، لا نجد فيه إلا محاولات للإمساك بتلابيب النجاحات السابقة أو استحضارها أو... الاكتفاء بها.
لا أدري ما الذي نقص.. شيء ما بدأ يختفي من كتابات أحلام بداية من هذه الرواية.