أول قراءة لي لعبد الله المغلوث، وقد اخترت هذا الكتاب لغرابة اسمه، حيث أردت أن أقرأ كتاب ما للكاتب.
يضم الكتاب بعض المقالات التي تدفع على التفاؤل، وبصراحة لم أقرأ مقالات كهذه منذ خمس سنين مضت، حيث هجرت هذا الأسلوب تماماً.
بعض المقالات تحوي أفكار جيدة، لكنها في مجموعها لا ترتقي إلى مستوى كتاب