7:46 م - عبدالله المغلوث, عبدالله الملغوث
أبلغوني عند توفره
شارك Facebook Twitter Link

7:46 م

تأليف (تأليف) (مشاركة)

نبذة عن الكتاب

إن هذا الكتاب مشروع نويت أن أقدمه في وقت لاحق لاسيما أنني أعكف على مشروع تأليفي آخر يتعلق بتخصصي الدّراسي، يأخذ جل اهتمامي حاليًا، لكن حادثة أحمد – رغم تعافيه ولله الحمد والمنة – أعادت الكثير من حساباتي، وجعلتني أدفع بهذا الكتاب إلى المطبعة. فحياتنا القصيرة لا تحتمل المزيد من التسويف والتأجيل. لا نعلم متى سيقبض الله أرواحنا، وهل ستكون ظروفنا المقبلة أفضل. تعلمت أن القادم سيكون أكثر تعقيدًا وأقل مرونة. ليس بالضرورة لأننا مقبلون على أيام عصيبة، بل لأننا نكبر وتكبر مسؤولياتنا معنا. وإثر تفاقم المسؤوليات قد نضحي بالكثير مما نحب ونهوى فتتغير الأولويات والخطط وقد تحيا مشاريع وتموت أخرى. الكتاب يشتمل على عدة مقالات دونتها ما بين عامي 2009-2012، السمة المشتركة بينها أنها تتناول أفكارًا وتجارب أرى أنها إيجابية عايشتها أو وقفت عليها شخصيًا أو قرأت عنها. تجارب ملهمة لأسماء مغمورة وأخرى مشهورة. من مجتمعاتنا العربية، ومن الشرق الأقصى، وأمريكا. حرصت أن يكون اسم الكتاب: “الساعة 7:46 مساءً”، وهو الموعد الذي تلقيت فيه اتصال زوجتي الأول لتخبرني فيه عن الحادثة التي تعرض لها أحمد، حتى أتذكر هذا الموقف كلما أشارت عقارب الساعة إلى ” 7:46 مساءً”؛ لأحمد الله على ما أعطاني وما أخذ مني. وأستعيد تلك اللحظات العصيبة بإيمان، وابتسامة. “الساعة 7:46 مساءً” مشروع للتسلح بأفكار إيجابية تمنح أيامكم أملاً وسعادة، ودعوة للشروع في بلورة الأفكار، التي تسكن رؤوسنا، بعيدًا عن التسويف والتأجيل، الذي طالما أودى بحياة الكثير من المشاريع، التي بوسعها أن تغير مجرى حياتنا.
عن الطبعة
  • 94 صفحة

تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد

أبلغوني عند توفره
4 62 تقييم
486 مشاركة

اقتباسات من كتاب 7:46 م

إن اسهل طريقة لقراءة مستقبل الشعوب هوتصفح أطفالهم .. فهم المقياس الأكثر دقة وموضوعية .

مشاركة من MeshaRi
اقتباس جديد كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات كتاب 7:46 م

    66

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    قراءتي الثانية للمغلوث ، وشحنة جديدة من الطاقة والأمل والتفاؤل.

    يشبه في نمطه نمط "كخه يا بابا" من حيث نقده للظواهر الخاطئة ، ولكن هناك : نقد للظواهر الاجتماعية وهنا للظواهر النفسية التي تؤدي للفشل والتضعضع على الصعيد الفردي للنجاح، "كالتسويف و التأجيل والسلبية والاستسلام السريع أمام المشكلات " .

    ذكر أمثلة مشهورة ومغمورة ، عربية وغربية لشخصيات نجحت في التسلق لقمة النجاح و تحقيق إنجازات حقيقية ولو على صعيد حياتهم الشخصية، بسبب شجاعتهم في تجاوز شتى أنواع المحن والعقبات التي واجهتهم ، والتي يستسلم كثير منا أمام عقبات أقل منها أثراً وشأناً.

    الكتاب مليء بشحنات الإيجابية ، والتشجيع على النهوض من السبات شبه الأبدي الذي نعيشه.

    أعجبتني المقالات جميعها ، وأثرت فيّ بشكل كبير تلك التي تحدث فيها عن مواقف حياته الأشد صعوبة .

    مع أنه كتاب تنمية بشرية ولكنني لم أجد فيه أسلوب التنمية البشرية المعتاد والذي أكرهه بشدة . بل كان الاسلوب أجمل وأبسط وأكثر شفافية وأقل اصطناعاً بأشواط.

    فلذلك برأيي ، يستحق النجوم الأربعة .

    Facebook Twitter Link .
    5 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    - كتاب رااااااااااااائع جدا ومؤثر جدا وملهم جدااااااااااااااا كم أعشق القراءة عن قصص النجاح فهي تظل حافز دائماُ في الأوقات الصعبة في الحياة ولحظات الإحباط كذلك .

    - رغم صغر حجم الكتاب إلا أنه أورد العديد من قصص أشخص أثروا في حياة البشرية وترطوا بصمة لا تُمحى فأسلوب القصص دائماً ما يكون الأقرب إلى القلب والعقل وأسهل في الوصول إلى الذهن .

    - تجربة ممتعة مع الكتاب وبصراحة " في وقته " تمامااااااااا ^_^

    - كم من كتب كبيرة وضخمة وخاصة في مجال التنمية البشرية والسيرطة على الذات وووو.... إلخ وتكون غير ذات أهمية ولا بأى تأثير يُذكَر ولكن المغلوث إختار الطريقة الأسهل والأبسط والأكثر تأثيراً في في إيصال الأفكار الإيجابية ..... تجربة ثانية ناجحة مع أعمال المغلوث :)

    Facebook Twitter Link .
    4 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    بِـاختصـار ,,

    كتـاب ينبعـث منـهُ رائحـة الأمـل ,,

    رائحـة النجـاح ,,

    رائحـة السـعادة ,,

    كتـاب رائـع بكـل مـا فـي الكلمـة مـن معنـى ,,

    4 نجـوم <3 !

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    طاقة ايجابية تحثنا عالسعادة والتفاؤل والنجاح بأسلوبه السلس وحكاياه المختلفة بمقالاته المتنوعه التي جمعها بهذا الكتاب ليسعدنا به.

    .

    .

    .

    1/12/2015

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    كتاب رائع جداً جداً 👍👍👍👍👍

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    ‏شدّني العنوان للأمانة، لم اقرأ الكتاب بتوصية من أحد، قرأته بدون أدنى فكرة عنه.. في أوائل الصفحات أُعجبت جداً لمّا كُتِب عن الرجل الأمّي ذو الـ٩١ عاماً، بعد الإعجاب مباشرةً يأست.. حرفياً حسيت باليأس من المقارنات، في كل جزئية وتحت كل عنوان.. يجعلنا الكاتب في موازنةٍ نحن المهزومين فيها، نحن الذين لا نُشجّع، نتهكم على الآخرين ونُتقن الإهمال كما ذكر الكاتب في إحدى صفحاته.. وغيرها.

    ‏ومن المحزن -بالنسبة لي شخصياً- أن أصل إلى صفحة ٧١ وأجتاز نصف الكتاب وما زلت اقرأ: إن من أبرز عيوبنا كمجتمعات عربية.. إلخ، جميل أن ندرك عيوبنا ونعيها ونكون أكثر دراية بها لندرسها ونجد حلاً لها، لكن أنا لم افتح كتاباً يتحدث عن أبرز القضايا والمشكلات لدينا وحلولها.. أبداً، استمريت في قراءة الكتاب لما وجدته بمقدمته من إلهام وقصص إنجاز تزيد من الدافعية، وأشياء أخرى ممتعة ومفيدة.

    ‏أن تجعل في كتابك قصة إنجاز أو حكمة أو سطراً يتأثر به أحد، فتتوسع آفاقه حتى يرى أن يبدأ بتغيير نفسه ومن حوله، أجدى من أن تقارن ولا تعطي القارئ حرية التفكير والمقارنات وتوسيع المدارك ليعي الحاجة للتغيير في حال لَزِم الأمر ذلك.

    ‏انبسطت بعدها لمّا شفت قصة عن شخص سعودي -وهذا ما بدى لي من اسمه- قصته مُلهمة لأبعد الحدود، وفي نهاية القصة وُجدت المقارنات كسابقها من القصص.

    ‏لا تربط نجاحك بالتفوّق على الآخرين فتظل طيلة عمرك فاشل.

    ‏أعجبتني العناوين:

    ‏-عدوى النجاح، ص٣١.

    ‏-الانتقام الخلاق، ص٤٧.

    ‏-اغنى طفل في العالم، ص٦٣.

    ‏-كيف نتذوق السعادة، ص٨٧.

    ‏-بائع عصير الليمون، ص٩١.

    ‏لمن لا تستهويه قراءة هذا النوع من الكتب، يكتفي بهذه العناوين التي لا تتجاوز العشر صفحات.. يمديك تقرأ ما يتضمنه العنوان في دقايق من الصباح.. وهذا الشيء الحلو بالكتاب.

    ‏"أن بعض المصاعب التي تعترضنا لا يجب ان تمنعنا من النجاح بل تلهمنا إياه، وتدفعنا إليه." -عبدالله المغلوث.

    ‏"الوقت المناسب لا يجيء، إنه يذهب فقط". -عبدالله المغلوث.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    كتاب جميل رائع محفز للنجاح باختصار كتاب ايجابي ..

    الكتاب عبارة عن مقالات قصصية للناجحين ..

    حبيته وحبيت قصص النجاح و الابداع ..

    كتاب قد يولد لديك الشرارة التي قد تضعك في سلم الناجحين ..

    صفحاته قليلة تستطيع انهائه بجلسة واحدة ..

    شكرا عبدالله المغلوث على هذا الكتاب ..

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    كتاب يحاول ان يجدك من طريق الى طريق وايجاد طرقا وحلولا نفسية للسعادة

    من تجارب الاخرين

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    - كتاب أقل مما توقعت

    - اسأني كثرة انتقاده للعرب ومديحه للغرب

    - بعض المقالات ملهمه

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    3

    كتاب رائع لكن تقليدي ما احس فيه نمط جديد

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    رائع ومحفز🌟👌

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    قراءتي الثانية لمؤلفات أ/عبدالله المغلوث

    مازال المغلوث يحاول جاهدآ رسم الصور الحقيقية والنماذج البشرية الملهمة بتجاربهم التي لم تخلو من إصرار في وقت أجزم -بعض الكل- بالفشل أو عدم ورود الفائدة, في حينها يرسم مفهوم بشري أن أسعى لترى النتيجة واقعيه ولاتحكم عليها من سراب حديث الناس.. التجربة هي الحكم ..

    الكتاب بمختلف القصص والعنواين يحمل ذات الهدف -لاتستلم ببداية الطريق ولاللعقبات, لاتسمح لليأس والرضوخ لللمحبطين أن يجتاح حياتك,كن قويا وأمشي خلف هدفك حتى تصل- طاقة إيجابية استخلصتها منه.

    ,

    أسلوب الكاتب جدآ بسيط وسلس والكتاب خُطت أسطره باليسر والإيجاز, ولربما ناسب الكثير من القراء والمبتدئين, عله يصل لشحذ الهمم في أغلب الفئات لا في بعضها..!

    "الكتاب جميل ويستحق القراءة" .

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    أول قراءة لي لعبد الله المغلوث، وقد اخترت هذا الكتاب لغرابة اسمه، حيث أردت أن أقرأ كتاب ما للكاتب.

    يضم الكتاب بعض المقالات التي تدفع على التفاؤل، وبصراحة لم أقرأ مقالات كهذه منذ خمس سنين مضت، حيث هجرت هذا الأسلوب تماماً.

    بعض المقالات تحوي أفكار جيدة، لكنها في مجموعها لا ترتقي إلى مستوى كتاب

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    بِـاختصـار ,,

    كتـاب ينبعـث منـهُ رائحـة الأمـل ,,

    رائحـة النجـاح ,,

    رائحـة السـعادة ,,

    كتـاب رائـع بكـل مـا فـي الكلمـة مـن معنـى ,,

    4 نجـوم <3 !

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    مقالات وقصص محفزة فيها من التفاؤل والأمل والأفكار الإيجابية

    الملهمة ما يحتاجه كل منا ليكمل مشواره.

    ستجد بين المقالات بعضك إن لم يكن كلك.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    من أجمل الكتب التي قرأتها واستفدت منها الكثير الكثير,,, لدرجة أني لاأستطيع كتابة كل القتباسات التي أعجبتني

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    قرأت للمغلوث كتابين و بأذن الله هذا الكتاب الثالث انوي قرأته مبدع يا المغلوث استمر، ننتظر جديدك...

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    كتاب جميل نوعًا ما

    المحزن أنه يمجد الغرب بشكلٍ فضيع و يقلل من شأن المجتمع العربي!

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    اول كتاب قرأته للكاتب عبدالله المغلوث واجمل كتاب قرأته ❤️

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    اول كتاب قراته للكاتب عبدالله المغلوث وكان جميل جدا 💛

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    كتاب رائع وخفيف ومؤثر.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    كتاب خفيف وظريف

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    التببزيدلا

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق