اقتباسات من كتاب 7:46 م

إن اسهل طريقة لقراءة مستقبل الشعوب هوتصفح أطفالهم .. فهم المقياس الأكثر دقة وموضوعية .

"من ينشغل بالآخرين والتوقعات فلن يجد وقتاً للإنجازات."

تحمل تعاليم الإسلام في طياتها الكثير من القيم العظيمة التي نهملها ولا نكرسها في مناحي حياتنا.

تذكروا أن هناك الكثير من الحرائق التي تنشب في صدور من حولنا , وتتطلب إطفائيّ يخمدها بإبتسامة أو مبادرة إيجابية صغيرة , أصغر مما نتخيل .

"النجاح ينتقل بالعدوى أحياناً"

إننا بحاجة لنحيي روح الأمل في صغارنا وكبارنا لنحظى بالنجاح والسعادة

"لاندرك ضالة مشاكلنا الحالية إلا بعد ارتطامنا بمشاكل أكبر منها. وحينها سنندم كثيرًا؛ لأننا حزنا كثيرًا على أشياء صغيرة، صغيرة للغاية".

من تلجأ إليه في اللحظات الصعبة هو من تحبه فعلاً, لأنه الوحيد الذي تستطيع أن تبكي معه وإليه .. أن تبوح له ومعه.

فلسفة النجاح تعتمد على إسعادك من حولك.

ما أعظم آباءنا يعطون دون أن يأخذوا . لا يخدعك عمر أبيك والشعر الأبيض الذي يشتعل في رأسه, في داخله طفل يحتاج إلى ابتسامتك وهداياك.

"مضى العيد بعد أن أنفقنا الكثير الكثير. لكن القليل منا نال السعادة الحقيقية. من أراد أن يتذوقها فعليه أن يبدأ من اليوم في رصد الأشياء الجميلة وإشاعتها في اللحظات الجميلة."

إننا سنعيش حياة واحدة وليس من الحكمة أن نهدرها في مجال لانحبه ولانشتهيه.

التأجيل يفسد الفكرة ويصنع الحسرة.

إن الأخطاء ليست خطأ, الخطأ هو ألا نحاول, خشية الوقوع في الخطأ. إذا كان هناك من يستحق أن يكون خصماً لنا فهو الخطأ ولا يوجد أجمل من الفوز عليه.

الحزن، الذي يعبر حياتنا مؤقت وغير مستمر، سيجئ يوم ويهزمه الفرح ويحتضر.

لن يعانق النجاح من تثبطه كلمة أو تكسره جملة.

من تلجأ إليه في اللحظات الصعبة هو من تحبه فعلا, لأنه الوحيد الذي تستطيع أن تبكي معه وإليه,,,أن تبوح له ومعه.

لا يوجد عمر محدد للنجاح, ليس شرطا أن تكون يافعا وصغيرا لتنال النجاح, الشرط أن تكون جادا ومثابرا للوصول إليه

بوسعنا أن نغير في مجتمعاتنا وننهض بها بمبادرات صغيرة للغاية, لكننا نتجاهل حجم تأثيرنا وأثرنا

الأخطاء تجعلك حكيمًا،

والألم يجعلك قويًا.