"الحب هو ذكاء المسافة، ألأقا تقترب كثيراً فتلغي اللهفة، ولا تبتعد طويلاً فتنسى، أل تضع حطبك دفعة واحدة في موقد من تحب، أن تبقيه مشتعلاً بتحريكك الحطب ليس أكثر، دون أن يلمح الآخر يدك المحركة لمشاعره ومسار قدره"
إذاً هي لعبة السيادة، معركة الرجولة والرجولة المضادة
لم يكن الحب لديه غاية بل وسيلة، وهي لم تجعل من كرامتها قرباناً كا جرت العادة بل كانت مبدً
أحلام كعادتها تراقص الكلمات ببراعة على ألحان سمفونية فلسفية، فتجعل للحب شكلاً آخر، ومغزى آخر
وكعادتها أيضاً تنسى أو لربما تتناسى وتغض نظرها عن المرأة في المجتمع فيصبح همها نصر المرأة في قصة حب