اُسلوب الكاتب ووصفه للأحداث جذبني كثيراً ، الرواية عبارة عن روايتين الاولى تتحدث عن ما يحصل والثانيه عما حصل ! ، لم أتمالك دموعي اثر موت الام حصة ، تساقطت الدموع على تلك الصفحات رغماً عني. انتهيتُ من الرواية وانا في رأسي الفُ سؤال وسؤال ، لا اجد لها أي إجابة بين صفحات الكتاب ، لوهلة شعرتُ أنني ذاك البطل الذي لم اعرف اسمه حتى الآن.
كم أتشوقُ لمعرفة اسمه.