بعض الروايات نقرأها لمجرد أننا قرأنا لفلان ليس إلا وهذا ماحدث مع هذه الروايات ، تهت بها كثيراً وتعثرت بها فهي مجرد خواطر تجول بأعماق الكاتب سطرها لنا بهذه الرواية التي تحتوي على الكثير من المجون لا تثري القارئ بأي شي . ترددت كثيراً هل اقيمها واكتب ريڤيو عنها ام اكتفي بأنني قرأتها لا غير فالاخطاء اللغوية كثيرة ومزعجة لكني آثرت ان اكتب عنها فهي قراءتي الاولى للادب السوداني ولا اعلم اذا كانت الاخيرة ام لا.
انصح بها .. لا ابداً فلا تستحق ضياع الوقت بقراءتها.
.
.
.
.
11/9/2016