رواية رائعة و شيقة
كعادتها تبهرني الدكتورة خولة حمدي بأسلوبها
إلا أن هذه الرواية بالذات أظنها تنقصها النهاية لأنني انتظرت نهاية طويلة تروي عطش فضول ظل يؤرقني مذ فوجئت بوصولي إلى السطر الأخير دون أن أجد إجابات لأسئلة كثيرة تدور في مخيلتي
رواية رائعة و شيقة
كعادتها تبهرني الدكتورة خولة حمدي بأسلوبها
إلا أن هذه الرواية بالذات أظنها تنقصها النهاية لأنني انتظرت نهاية طويلة تروي عطش فضول ظل يؤرقني مذ فوجئت بوصولي إلى السطر الأخير دون أن أجد إجابات لأسئلة كثيرة تدور في مخيلتي