حاولت أن أكمنل الكتاب، ولم أتجاوز الصفحة 63، ليس في الكتاب ما يثري أو يحض على الإكمال، اللغة تحتاج إلى شيءٍ من التقويم في أسلوب الكاتبة، كانت غالباً تقدم " به " على أي جملة تكون فيها هذه الـ " به " حتى أصبح السياق معتلاً والكتاب أعرج، لستُ أدري حتى أن المشاعر لم أشعر أنها تمسني كقارئ أتلهق لأن أقرأ شيئاً عن الحب، بلوعته وشوقه، وآلامه وآماله التي لا تنتهي.
أتمنى للكاتبة التوفيق مستقبلاً.