أنثاه > مراجعات رواية أنثاه

مراجعات رواية أنثاه

ماذا كان رأي القرّاء برواية أنثاه؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

أنثاه - فاطمة فهد العواد
تحميل الكتاب

أنثاه

تأليف (تأليف) 3.9
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    أنثاه.... خليط من مشاعر انثى اتجاه رجل لم ينظر لها بجدية يوما، ولربما احبها حقا، الا ان كفة زوجته واولاده رجحت على كفة وجودها في حياته.

    لنعد للبداية...

    فتاة احبت رجلا متزوجا ، كبيرا، واب ... هل هذه هي البيئة الصحية لنشوء علاقة حب؟

    حسنا... سأمشي مع المثل القائل الحب لا يعترف بمثل هذه المسميات...

    من جديد مرة اخرى

    فتاة احبت رجلا متزوجا وكبيرا وابا ولم تذكر لي الكاتبة ظروف ولادة هذا الحب... ما فهمته انا انها يتيمة الاب وبالتالي جاء تعويضاً لها عن اباها... ممكن جدا ؟ برأيي ممكن

    اعجبتني الرواية رغم افتقادها للمنطق ،.. فما عادت الفتيات بمثل هذا الغباء ولا عاد الرجال بمثل هذه القدرة على سلبهن القدرة على التفكير والتمييز... الرجل الواثق، المتمكن، العارف لمقوماته كرجل قادر على الايقاع بالانثى وجعلها له وحده بدون ارادتها للأسف انقرض ... وما بقي من حولنا اشباه رجال... او بالاصح نصف رجال، نصفهم صاحب كلمة وموقف تنجذب الانثى باتجاه مغمضة العينين مسلوبة الارادة متخمة بالثقة فيكفيها كلمته بأنه لها وانها له ... والنصف الاخر صاحب لسان فقط وعند اول موقف لا يعترف بأبوته لذلك الحب الذي حمله قلبها بسببه وله ... وهذا كان حال حبيب بيلسان،،. المتزوج الكبير والاب..من تركها لتمضي واهان كرامتها حينما اخبرها لم اعدك بزواج... وكأنها انتظرته ليعدها قبل ان تحبه

    باختصار... أنثاه... وجع قلب ... لمن ارادت التجربة فلتقرأها

    Facebook Twitter Link .
    11 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    رواية غارقة بالألم والصراع والأمل ... مزيج كامل من المشاعر والعواطف... من الروايات التي أحببت

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    حاولت أن أكمنل الكتاب، ولم أتجاوز الصفحة 63، ليس في الكتاب ما يثري أو يحض على الإكمال، اللغة تحتاج إلى شيءٍ من التقويم في أسلوب الكاتبة، كانت غالباً تقدم " به " على أي جملة تكون فيها هذه الـ " به " حتى أصبح السياق معتلاً والكتاب أعرج، لستُ أدري حتى أن المشاعر لم أشعر أنها تمسني كقارئ أتلهق لأن أقرأ شيئاً عن الحب، بلوعته وشوقه، وآلامه وآماله التي لا تنتهي.

    أتمنى للكاتبة التوفيق مستقبلاً.

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    ججميل ❤

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    اُسلوب الروايه بسيط جذبني الكثير من استخدام اُسلوب التشبيه والخيال العميق في وصف الأحاسيس ،لكن الروايه تعتبر طويله جدا جدا على حبكتها ،يحتاج القارىء لنفس طويل لإنهاء الروايه للاخر واعتقد الغالبيه ترك القراءه قبل منتصفها، فيها لمحات عن بعض الواقع لكن كميه الغباء بالعطاء والحب والانتظار لزمن طويل دون تراجع ودون توقف لبطلة الروايه مبالغ فيها جدا وخصوصا بأيامنا هذه والحمدلله انو بنات هالايام اكثر وعي وعملية .الكثير من المرادفات المتكرره ازعجتني والتكرار في نفس المعاناه دون تجديد ، اتمنى لك التوفيق في روايات اخرى

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    لا أُحب ترك كتابٍ دون أن أُكمل قراءته

    ولكن الوضع هنا تغير، فالمحاولات طالت أكثر من اللازم والملل سيد الرواية، لا أعلم كيف صُنفت روايةً أصلاً فلم أجد فيها أي أحداث، إنها نزف مشاعرٍ لا أكثر..

    وأخيراً ومنذ هذه اللحظة سأُعفي نفسي مواصلة القراءة.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    ممل جدآ

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
1 2 3
المؤلف
كل المؤلفون