لطالما تحدث الناس عن ماضٍ عظيم ، حضارة إسلامية مُبهِرة ، الأندلس و تاريخها البهيج الحزين وهنا كتبت د.رضوى _رحمة الله عليها_ عن غرناطة آخر ما سقط من الأندلس و كيف سُلِمت الى القشتاليين وكيف أصبحت حياة ساكني غرناطة و أهلها بحكم القشتاليين _ اراغون .
هذه الرواية ليست مجرد كلمات على ورق بل روح أندلسية تحكي لنا و بغصة عن واقعة مؤلمة عاشها أهل غرناطة .
تستحق القراءة وبقوة