أراد أن يقول الحكيم في هذا الكتاب : أنهَّ لكي تطبق القانون الذي اقتبسته من الغرب على المجتمعات العربية هناك هوَّة يجب ردمها قبل ذلك ...
كما أنه لايمكن لمجتمعٍ ما أن يتقدم إذا أُريد إرغامه على ذلك ، وادَّعاء من يُسمَون بالمثقفين فيه أنهم أعرف من المجتمعات بما هو أصلح لهم.. أعرض عليهم الأمر واجعلهم لهم الخيار فحسب .