كعادتها أثير جميلة بكتابتها النثرية ومفرداتها عادية بقصتها، غلاف مخيب للآمال كثيراً لايمت للرواية بصله.
رواية فلتغفري متممه لرواية أحبتتك أكثر مما ينبغي لكن بـ لسان عزيز .. كم احتقر الرجال الذين على شاكلة عزيز فـ هُمْ أنصاف رجال إن لم يكونوا أطفالاً، يستهينون بمشاعر النساء ولا يدركون انهم كالقوارير متى ماتهشموا لن يعودوا كما كانوا أبداً، يطلبون الغفران والصفح وهم يعبثون بمشاعر النساء ماهذه الرجوله!!!
أحببت هذه الرواية أكثر من الأخرى فهنا فهمت ما الذي حدث لـ عزيز ومن هو ، تستحق ثلاث نجوم والنجمة الرابعة لنهاية الرواية التي تركت أملاً في داخلي ربما ينصلح الحال وينضج عزيز ويبتعد عن التردد وخذلان أحبته ويتزوج جمانه.
.
.
.
8/4/2016