رواية جعلتني اتشوق لرؤية احياء طشقند وسمرقند وبخارى، تلك المدن الاسلامية العتيقة ،التي انجبت لنا العلامة الامام البخاري، لم اعتد ان اقضي في القراءة اكثر من ساعة ولكن تفاصيل الرواية جذبتني للمزيد،تالمت لمصير نور الله، وان كانت الرواية قد شوهت جزءا كبيرا مما يجب ان يكون عليه رجل الدين، بالاضافة الى العديد من النصوص الغير لائقة كرواية بهذه القوة!