أبدعت رضوى عاشور في احكامِ اللغة والأحداث، ونحن نعاصر أيام العرب الأخيرة في الاندلس ونتحسر معها على المُلك الضائع
شخصية مريمة كانت الأقرب للقلب
ولكنَّ الرواية لم تخلُ من بعض الملل الذي تسرب إليها في بعض المفاصل، فقط بعض الملل الذي لم يسلب روعة الرواية
ولكن هذا الملل هو ماسلب النّقطة الخامسة :)