رضوى روايتك الرائعة آلمتني حد الوجع
أصبحت الأندلس بقايا دين مشوه ..
بقايا كتب ..
بقايا علم ..
بقايا لغة ..
وبقايا حلم وأمل لزوال الطغيان ..
" فلتبكوا مثل النساء تاريخا وبلادا مضاعة .. ان لم تحافظوا عليها مثل الرجال "
حافظ أهل الأندلس على هويتهم رغم بطش الأسبان لهم ومحاوله تنصيرهم وحرق كتبهم وتغيير هويتهم
فأصبح لابد من الرحيل