سمرقند.. هذه ليست برواية.. هذه لوحة فنية بديعة رسمها معلوف بفراشي الجمال وأصباغ التاريخ على قماش بديع من المشاعر والحوارات الذكية المحبة
في ارتحال الرواية بين أروقة التاريخ من زمن حاضرها لماضيها وفي بيان شخوصها ما سيعجب من أعجبته "قواعد العشق الأربعون" لإليف شافاق.. هذه رواية أفخر أن أنصح بقراءتها وأعرف عن يقين أني سأقرؤها في ما يهبني الله من عمر أكثر من مرة