الأمور في السطح غير تلك التي في القاع.
القصة تدور حول ثلاث شخصيات تظهر فيها ملامح من الظاهرة الإنسانية.
-المحامية:صرخت ديانا في وجه المرأة الشاكية لائمةً أياها أن كيف سمحتي لنفسك أن تكوني أمةً لزوجك، بكت بعدها كثيراً لأنها كانت تعلم أن صرختها كانت موجهة لها في المقام الأول.
-الوزير:يفاخر سلمان -ذاك المصاب بحمى الركض خلف التراب- بقصص منتحلة، ويشعر في قرارة نفسه بالضعف لأنه لا يتجرأ أن يفعل شيئاً مما يروي.
-الأستاذ الجامعي: يؤمن كريم بنظرية "فردية المجتمع واجتماعية الفرد" ولكن هناك سر وراء إيمانه هذا تكشفه له إحدى الطالبات فتربك موقفه