لكل غرناطته .. ولكل زمان غرناطة .. ولا تزال المأساه مستمرة .. شاء القدر ان اقرأها في تلك الايام التي قتلت فيها قطعان المستوطنين علي وسعد الدوابشه .. علي وسعد في الضفه .. وعلي وسعد في الاندلس مما زاد من طعم المرارة في الحلق.
ماذا اعطاك الله ؟ اعطاك عقلا كعقولهم و جوارح كجوارحهم .. وفضلك عليهم بتشريع و حكمة.. ان احسنت استغلال ما عندك انتصرت .. والا فالمأساه مستمرة ولا نلومن الا انفسنا
عاب النص الادبي استعمال بعض المفردات العامية و التي ظهرت كبقع سوداء في ثوب ناصع البياض