" أن التسعة عشر إرهابياً الذين فجعوا العالم في احدى عشر سبتمبر كان من المفترض أن أكون عشرينهم, لو لم أنجو بنفسي في الوقت المناسب. "
العبارة أعلاه تختصر الرواية, قصة شاب غرر به من قبل جماعات متطرفة .
عبد الله ثابت يحكي خبايا المجتمع السعودي, يرى البعض أن هذه الرواية سيرة ذاتية لعبدالله ثابت و إن صنفت كرواية.
أسلوب جميل و مشوق, لكن النهاية ركيكة و مبهمة إلى حد ما, تستحق ثلاثة نجوم و سأعطيها أربعة لإرتباطي العاطفي بها كونها سبب فوزي في إحدى مسابقات القراءة.