قتلنا رجالك يا فرنسيس
ودسنا جلالك يا فرانسيس
---------------
فقل لهم إن أزمعوا عودة لنيل ثأر لو لفعل قبيح
دار ابن لقمان على حالها والقيد باق والطواشي صبيح
---------------
قصة الملك لويس التاسع او القديس ولويس وحملته الصليبية على القاهرة تلك التي من جهله أسماها بابل القديمة
وشجرة الدر أقوى نساء عصرها وأول حكام المماليك
وصراع داخلي بين القادة في كلا الجبهتين على السلطة والمال وحب الشهرة
مسرحية تلخص مئات بل الاف المراجع التاريخية بين صفحاتها وكما هو الحال مع كل عمل أدبي من نوع تاريخي يبقى السؤال: هل تعلمنا من التاريخ؟