إستغرقت مدة طويلة في قرأتها -مع العلم إنها رواية قصيرة- لكن؛
وبكل أسف شعرت بالمّـلل في بعض الصفحات.
لم يأتيني ذلك الشعور الذي يجعلّك من شدة الجمّال لاتتوقف
إن بدأت -كما كان شعوري في “سقف الكفايّة” مثلًا!
الرواية تحكي عن مُعتز وصوفيّا أو صوفي -زي ما يحب يسميّها مُعتز- وصفه لها
كان دقيّق جدًا لدرجة أحس شميّت ريحة سريرها الأبيض والأسلاك المشبوكة بيدها:”
إنخذلّت بالنهاية :” .