بالنسبة لي لم تضف على تصوري المسبق لعبد العزيز والتي كونتها من الرواية الأولى "أحببتك أكثر مما ينبغي".
إذا أردت احياء نفس اللحظات التي عشتها في الرواية الأولى وبنفس الحرفية أدعوك عندها لقراءة هذه الرواية، عدا ذلك لا تستحق أن تخصص جزءا كبيرا من وقتك لقراءة معادة.