لولا بعض التفاصيل التي غاص فيها العظيم في افكاره علاء الاسواني لكان التقييم 5 ... ولولا بعض المشاهد التي اصر ان تصور بالكامل لكان وصل اعجابي بالرواية حد الجنون لأقرأها ثاني وثالث مرة ... فكرة الغربة وترك الوطن للاسباب المختلفة ومن كل الناجحين في مناصبهم والعلماء وارائهم في وطنهم وفكرة عدم التكيف غالبا بين العادات والتقاليد الغربية والشرقية حتي وان حاولوا .. فكرة الدمج بين الافراد وتكوين العلاقات الاجتماعية وغيرها لكن الغوص ف التفاصيل والايحاءات وغيرها من افسد علي قراءة الرواية للاسف