لا أدري ماذا أقول بعد هذه السيرة البديعة بالرغم من اقتصارها على فترة محدودة من حياة جبرا
أقتبس قوله في الصفحة قبل الأخيرة: " وبالنسبة إليّ، كانت الكتابة، مع الرسم أحيانًا ، ضرورية ضرورة الحب، ضرورة الصداقات ، ضرورة الماء والخبز. وهذا كله كانت لميعة تعرفه، وتحرص عليه، وراحت دون أن تتحدث فيه توفر جوّه لي، بتلقائية وذوق، مع كثير من التضحية."
قد يخلص الكثير من جوانب حياة الرائع الراحل جبرا إبراهيم جبرا