هل الرواية تحمل كل تلك المشاعر حقاً ؟
أم كوني فلسطينية أثر على حكمي ؟ وجعلني عاطفية فوق اللزوم؟
لا فرق ..
أن تنتقل بين البكاء .. والنشجيب .. والضحك .. وابتسامات مرهقة .. كأنني أعيش الأحداث لحظة بلحظة .. تحفر في ذاكرتي "ذكريات" .. لا قصة .. ذكريات عن يوم كنتُ فيه رقية ..
ذكريات عن أرقام بدأت ب 48 .. وترنحت في المسير ..
طنطورة رقية .. طنطورة أبو الأمين .. طنطورتي .. لن ننسى