قرأته للمرة الثانية، نفس المتعة اللانهائية للقراءة الأولى. هذا من الكتب التي تقرأها مئة مرة، وتبقى أمامها (وأمام مؤلفها) كطويلب علمٍ لا يفقه شيئاً.
رحمك الله يا معلمنا، رحمك الله وتقبل منك يا بيغوفيتش.
قرأته للمرة الثانية، نفس المتعة اللانهائية للقراءة الأولى. هذا من الكتب التي تقرأها مئة مرة، وتبقى أمامها (وأمام مؤلفها) كطويلب علمٍ لا يفقه شيئاً.
رحمك الله يا معلمنا، رحمك الله وتقبل منك يا بيغوفيتش.