وللموت فلسفته الغريبة
وحزن عميق لا تجود الكلمات بوصفه..
عندما انتهيت منها ..وجدتني أضيق بنفسي وكأن الحياة قد اقفلت أخر عروة في قميصها ولم يعد من منفذ يجلب الهواء..استطعت أن اسجن عبرة حاولت الفرار مرارا من جفني ..قلما يفتك بي كتاب او رواية بهذا الشكل لم اعد اعرف ان كنت استطيع ان انظر نحو الكتاب مرة اخرى ام انني لازلت احمله في نفسي ..
اردت ان اقول بأن الابحار مع ايمن العتوم قد يقتلك او يقتلك ...