كنت ساعطى الرواية 4 نجوم لولا النهاية الصادمة لى ف الاخر باستمرار شريف ف الخدمة بل وصوله لرتبة العقيد قمة الفساد والتراخى ف الجهاز الخاص بالشرطة ووزارة الداخلية بالرغم من الاحداث التى بلغت ذروتها ف الثلث الاخير بقيام وليد باخذ ثاره من شريف وانقلاب القيادات على شريف كنت اتوقع طرده من الخدمة خصوصا بعد اكتشاف كمية الفساد الذى قام به
نهاية الرواية صادمة جدا وترسخ تفوق الفساد والظلم عن الحق والعدل