عبد العزيز مهووس
أفضل لو لم يكن عنوان الكتاب فلتغفري لان عبد العزيز بغروره وتعجرفه لم يترك ذنباً إلا اقترفه ولا معصية إلا وخاض فيها وأنا لا أراه كان يطلب غفرانا بل كان في كل مرة يبرر أفعاله
أعجبتني الرواية كثيرا فهي تكملة لاحببتك أكثر مما ينبغي، و غصت في احداثها كل مرة, أكملتها وكلي أمل أن افهم تصرفات عزيز لكني اكملت الرواية دون اقتناع باي عذر من اعذاره السخيفة