كم انتظرت النهاية في هذه الرواية و لكني لم اجدها الا تشبه النهايات في افلام الرعب حيث يظهر الشرير متبسما للكاميرا او تخلص من ضحية اخرى وقد اعتقد الجميع انه تم التخلص منه و هكذا ينتهي الفيلم وتنتهي ااخر صفحة في هذه الرواية. اما في ما يتعلق بباقي الرواية فانها تفاصيل للملخص الذي ورد على غلاف الرواية مع اهمال لوصف المكان في بعض الاحيان الذي تمنيته ان يكون موجود و النجمة الثالثةاستحقتها الرواية لصورة الغلاف لانها عبرت عما نسي الكاتب وصفه عن زقاق 7 كما اعتقد
فرانكشتاين في بغداد > مراجعات رواية فرانكشتاين في بغداد > مراجعة Dana Amro
فرانكشتاين في بغداد
أبلغوني عند توفره