خيبت املي كثيرا
عندما بدأت بقراءتها قلت في نفسي هذه هي الرواية التي بحثت عنها كثيرا ومع تقدمي فيها تغير محتوى الرواية ١٨٠ درجة وتغير رأيي فيها ٣٦٠ درجة بدأت اشعر بالملل اصبحت تتحدث عن شخصيات لا اعلم ما علاقتها بالرواية والمشكلة ان جميع الشخصيات بلا استثناء متطابقة جنس قتل نصب الشيء الوحيد الذي ابقاني متمسكه فيها هو النهاية انتظرتها كثيرا وعندما وصلت تيقنت ان قراءتي لها كانت بلا فائده لا اعلم ما المغزى من النهاية ولم تم اختصارها بهذا الشكل بينما طوال ٤٠٠ صفحة تم تفصيل الاحداث بشكل غير مبرر على اي حال الى الان لم اجد رواية لكاتب مصري شدتني واتمنى ان اجدها