بأختصار .... اقهر الناس و استعبدهم ... يثوروا .... طاوعهم ظاهريا .... و اقهر ثانية و ضيع كرامتهم .... ينقسمون لعبيد لك و جلادين لك
لا اعرف كيف يساند علاء الاسواني الانقلاب الحالي و يساند السيسي و يلمعه وهو كتب بنفسه نهايته في تلك الرولية مجسدا اياه في شخصية الكوو
علي مستوي الحدث
لازال علاء الاسواني قارئ جيد للاحداث الا انه اصبح مدلسا بالنسبة لي وخاصة انه يعرف نتيجة منطقية و يساند غيرها
علي مستوي الرواية
لازال الاسواني مبهرا بالتفاصيل و سردها بنعومة و دقة احبها
لااعرف لماذا وضع في اول الرواية كاتبها و هو يقابل ابطال القصة فقد نسيته تماما ولا اري اه تاثيرا سوي الخط المائل الذي يظهر مشاعر كامل و صالحة الداخلية
هناك بعض الاخلاقيات الصادمة الذي اتفاجئ لو كانت موجودة بتلك الحقبة التاريخية مثلما ما حدث مع محمود و العجائز بالرواية
اكثر جملة اضحكتني كتبها الاسواني بانبهار شديد في اجتماع التنظيم وهو يحكي كيف كانوا يناقشون الاوضاع و ذكرت جملة من 4 كلمات وهي
واﻷخوان المسلمون المعروفون بأنتهازيتهم
كأن اﻷسواني يوثق التاريخ ....هههه ، كيف للكراهية ذلك التأثير المبهر
أيا كان ،تلك هي المرة اﻷولي لرواية للاسواني تستغرق كل هذا الوقت معي (less) [edit]