ما كا ممنوعاً مع الاجنبيات بدافع الورع والتقوى أصبح مسموحاً مع الحبيبة، الجنس أصبح عادياً وسهلاً بدافع الحب، الزاني يزنى به ...... نسيها البطل في احضان حبيبته ولم يشعر بذرة تأنيب للضمير، شعرت كأن الاحداث غير مترابطة وينتقل بنا من مكان الى آخر بدون اي معنى منطقي.
هل الرواية مستندة الى حياة سامي الحاج مصور الجزيرة!!!! هذا ما لم نتوضحه الا بعد الانتهاء منها، لم يكن هناك اي اشارة لذلك في المقدمة او اي مكان آخر فيها.
لماذا يتعمد الكتاب الى حشو رواياتهم بهذا النوع من الجنس، هل ذلك لزيادة مبيعات كتبهم ام هو بداية لتغيير المجتمع حتى يتقبل هذا النوع من العلاقات المحرمة وانتهاءً به الى الانحلال؟؟؟؟