مخطوطة وجدها الجنود في إحدى السجون تعود لسجين كتبها بلا إعجام أي بلانقط، وتم تكليف أحد الضباط بتحقيق تلك المخطوطة
هذا هو القالب العام الذي صبت فيه القصة
وإلا فالقصة بشكل تفصيلي مزيج بين ماضي السجين وهو في غياهب حياة الحزب والقائد، وحاضره وهو في غياهب السجون والزنازين
منذ البدء لاحظت في الرواية تأثرا بـ١٩٨٤ ولم يخب ظني فقد جاء على ذكرها بين ثنايا حكايته
سنان أنطوان مبدع في السرد وممتع في الحوار والأكثر إمتاعا هو تمسكه في كتابة الحوار باللهجة العراقية
على الرغم من أني أجاهد نفسي في فك طلاسمها منذ أن قرأت (يامريم) قبل تسعة أشهر إلا أنها ممتعة هــوااااية:) ٠
شگد حبَيت أسلوب أنطوان في الكتابة، خوش روائي