الروايه بتعبر عن قمة المأساه اللى مكن يتعرض ليها انسان حين يصل الى مرحله ان ينسى من يكون ، حين يمنع من ابسط حقوقه فى استخدام اسمه ، فى ممارسة شعائره الدينيه ، استخدام لغته ويصبح كل هذا جرائم يعاقب عليها القانون
حين تصدر القوانين الغريبه التى لا تعرف سببها ولا فائدتها
عجبتنى الرواية أوى واسلوب رضوى عاشور خلانى أعيش مع أشخاصها بتفاصيل حياتهم بجد من أجمل ما قرأت و إشتقت لغرناطة كتيييييير