رهييييييب ...
بمنتهى العذوبة والبساطة :)
كل صفحة وضحّت تعبير وجهي بشكل كبير
الابتسامة طغت .. على الرغم من كل المآسي والمعاناة المكتوبة
تلك الابتسامة البريئة المرسومة على وجه أحفاد رجل عجوز يحكي قصة حياته بأدق تفاصيلها
وبالأخص .. " رجل فلسطيني " !!
حينها سيكون عنصر الألم له الحظ الأكبر ..
وسيحتل الحنان والعاطفية بعد الألم القسم الكبير ..
خلال تكلمه عن قريته و غربته ولقائه و إخوته .. و تميم
" وأحلى شي وقت بيحكي عن ستو أم عطا " <3
لن أتردد يوماً في إعادته .. لا أجمل من أن تقرأ شيئاً عذبـــــاً :) !